كان الغزالي صاحب إيمان حي ويقظ، مهموما بدينه والدفاع عن قيمه وثوابته.. وفال عن مسلمي اليوم “إنهم مصابون بتدين الشكل، لا تدين الموضوع، وأن الدين عندما يتحول لطقوس يفقد قيمته”
تدفق المحتوى
القدس هي قضية الشعوب وقواها الحية، وما كانت، ولا أتوقع أن تكون، قضية لأنظمة فاقدة للشرعية والمشروعية، تخشى على مقاعدها وعروشها من غضبة إسرائيل أوسيدها في البيت الأبيض
سيبقى الذكر الطيب للنورسي وعاكف والبنا وقطب، كما بقي لأحمد بن حنبل وتقي الدين بن تيمية وغيرهم من العلماء والدعاة العاملين الذين عاشوا لله وأخلصوا له، وماتوا في سبيله سبحانه
عاش عاكف المحنة التي تكررت لمرات، ودفع من حريته ثمنا كبيرا، وشارك في صنع إنجازات الجماعة وانتصاراتها. كان جنديا حارسا لها، كما كان قائدا متقدما لصفوفها في ساحات النزال السياسي.
