الناس هنا كأنهم fشغل دائمًا ولو كانوا عاطلين! fحزن أبدًا ولو كانوا فرحين، لا تجد من يلقي عليك السلام وكأنَّ الكل غريب، الجو مشحون ببقايا الغضب، والميادين مزدحمة بأرواح الشهداء.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الناس ثائرون والمسجد والشيخ والكتّاب في صمت عميق، لا حديث عن الثورة، لا حديث عن التحرير، ولأول مرة يتيه المعنى بداخلنا، وتسرب قليل من الضباب في أفق رؤيتنا!