لا سامح الله وطناً فرّقنا عن أحبابنا ونزع من قلوبهم كل تعلّق به، لكني اعتدته. وطني بات جزءاً مني لا يريد لي الخلاص.. مهما أردتُ منه الخلاص.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
عُذراً لأنهم لم يوافقوا معاييركم للتعاطف، عذراً لفقرهم الذي لم يلفت انتباهكم، عذراً لأنهم ليسوا موتى على المستوى الذي يليق بكم، أو ربما في نظركم استحقوا الموت.