إن غياب الدور الحقيقي للقوى الشعبية، أتاح للحاكم ميزة تكريس ثنائية بقاء النظام والحفاظ على حدود سايكس بيكو، ما يعني غياب مشروع الأمة في دائرته الصغرى.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أعترفُ ولست وحدي، إنني في حيرةٍ من أمري كيف أفي بمتطلبات صداقتي للثورة السورية طالما ظللت بعيداً عن الالتزام بمعايير الصداقة؛ لذا فضلت ألاّ أدعي أنّي صديق للثورة.