ومنذ تلك المجزرة البشعة التي ارتكبها الخميني في المحمّرة والنظام الإيراني دأب على سياسة تكميم الأفواه وتصفية معارضيه العرب الأحوازيين من خلال الاعتقالات القسرية ومسلسل الإعدامات التي لم تتوقف يومًا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
انتخابات إيران كسابقاتها، لا تخدم سوى مصلحة الدولة العميقة في إيران المتمثّلة بنظام ولاية الفقيه، بعد أن دأب النظام منذ ثورته أواخر سبعينيات القرن الماضي على طمس هوية الشعوب والأقليات.