إذا كان المغرب اليوم يرجو تكريس الديمقراطية، فالعبرة ليست بعدد الوزراء وكثرتهم،بل بالعمل على أرض الواقع،ومحاولة إصلاح كل الاختلالات التي خلفتها الحكومة السابقة،أو تلك التي كانت نتيجة تراكم تاريخي للفساد.
إذا كان المغرب اليوم يرجو تكريس الديمقراطية، فالعبرة ليست بعدد الوزراء وكثرتهم،بل بالعمل على أرض الواقع،ومحاولة إصلاح كل الاختلالات التي خلفتها الحكومة السابقة،أو تلك التي كانت نتيجة تراكم تاريخي للفساد.