أسامة الشجراوي

أسامة الشجراوي

توقف عن السعي خلف شيء لا يوقظ فيك الدهشة


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

وجدت شخصاً حالماً يتوسد رأسه بذراعيه وينظر نحو الأفق بعينين تفيضان حياة، فراح يقول لي: سنُخط مراسيل الوعود لأمانينا المؤجلة، وسنتلحف بمعاطف تجاربنا، وسننافح عن أحلامنا.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 22/12/2018
blogs 2019

أنت تستحق أن ينظر لك أحدهم متباهياً وكأنك جميع انتصاراته، وتستحق أن ينظر لك أحدهم بأنك النجمة الوحيدة في سمائه، أنت تستحق أن يراك أحدهم متربعاً على عروش من أحبوه.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 4/10/2018
blogs سعادة

أتساءل مُستغرباً أيجب أن يموت الشخص حتى نظهر حبنا له؟ ألا نتذكر الأرواح إلا عندما نفقدها، أليس من الأجدر أن ندعمها في حياتها والاحتفاء بها في أثناء وجودها؟

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 29/8/2018
blogs مقبرة

إن أردتم الصِدق، ضقنا ذرعاً بكم أيها الناس وبما تتوقعون منا، وحديثكم وتدخلاتكم بشؤون لا تعنيكم، تنشغلون بإظهار نقائص بعضكم، سوء الظنون ينهككم، الصمت تنكرتوا له ولفضله، ولم تعودوا تعرفونه.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 16/7/2018
BLOGS لابتوب مواقع التواصل

وصلنا لمرحلة أصبحت كَلمة الشَباب فيها هي للجيل الذي ترعرع على شاشات “سبيستون”، فتُعقد عليه الآمال في التغيير وإحداث الفارق، فيأتي قادماً بمركبته من أحد كواكب قناة شباب المُستقبل.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 12/6/2018
blogs-الشباب

ستشعر النفس مع تتابع مراحلها، أن هذه البُطولة ليست مِلكاً لأحد، وستكتشف في حلقات الختام أن هذا الدور مخصص لك فقط، وأنك البطل المُطلق في كُل الفصول.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 5/6/2018
مدونات - مسرح تمثيل بطولة

من فِطرة النَفس وتركيبتها البسيطة، أنها تحتاج لعلاقات تأنس بأرواح أصحابها، أرواح تؤدي بِرفقتها دور البطولة في بعض المراحل، فحسُبنا من رِحلة هذه الحياة رِفقةٌ تخفف عنا وطأة المشاهد المريرة.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 30/5/2018
blogs أصدقاء

قُبلة للبريق في عيون الأطفال لدى سماعهم لصوت الآذان، وقبلة لجبين ذلك الذي راح يُردد آيات القرآن بعد أن نام الجميع، قُبلة للأيام التي تحاول عناقنا قَبل أن ترحل عنا.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 21/5/2018
مدونات - طفلة تحمل فانوس رمضان

كَتبت كَل ما قلت له بحبر أحمر يرتدي معاطف الحُب لا عباءات الدَم، وكتبت في مطلعها بَعد أن طالعتني عيناه، حاولت أن أعيد لرجلٍ الحياة، وأخبرته قَبل أن ينتحر.

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 12/4/2018
مدونات - الانتحار

لم يكن بمخيلة “الحياة” التي فاجأتني بزيارتها سوى ذلك اللون الأحمر الذي يكسو ورود الحُب، ودمى الشوق، وهدايا الحالمين، وكان في حاضر مخيلتي اللون ذاته، ولكن على خرائط البلاد النازفة!

مدونة بقلم أسامة الشجراوي
Published On 15/2/2018
BLOGS الحب