التشريعات التي لربما كنا لا نلتزم بها، ومع ذلك كنّا نعترف بتقصيرنا وبمخالفتنا لها، باتت الآن طريحة فراش الإهمال وربما الإنكار، وصلنا لمنحى خطير مفادُه إنكارنا التام لحاجتنا لهذه التشريعات.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كثيراً ما نرى أو نتعامل مع أشخاص هُلاميين كفقاعات الماء مهما ارتفعت في الهواء إلا أنها تنفجر مع أول جسم صلب تصطدم به، هذا إذا لم تتلاشى من تلقاء نفسها!
مشاريع كثيرة تنتظر من يبنيها، مثل استخراج نظام اقتصادي من القرآن متصل بــ(لا إله إلا الله)، وليس بـ(لا إله)! فالإسلام لا يكون حلاً! إلا عندما يصبح منهجاً في نفوس أبنائه!