الاشتغال بالجدل والمناظرة فيه تضييع للطاقات وإبراز للخصومات ولا ينشغل بها إلا ذو هوى أخلاقي وجهل معرفي قيمي، أما العلماء فينشغلون بما ينفع الأمة ويثبت أركانها وأسس حضارتها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قضية أن علم المتقدمين أصح، هي أسطورة نغذي بها الجانب السيكولوجي في أبناء الأمة على حساب التربية العقلية وعقلنة المعرفة اﻹنسانية لمسايرة العالم المتقدم لنصبح كما كنا أمة ذات حضارة.