قررت حضور رقصة فلامينجو، وهناك رأيت المأساة التي حدثت قبل خمسة قرون بعبرها متمثلة في حركات رشيقة وفن ينطق معه الخشب، رأيت القصة تتحول لفن يختصر الزمن فيلتهمه الحاضرون وينتشون.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الكثير يظنون أن الحرب، حرب على الإسلام لكنها حرب مصالح خالصة، فالنظام الرأسمالي المتوحش يتغذى على مواردنا وهو أيضاً يصطدم بجوهر عقيدتنا التي ترفض هذا النظام الاقتصادي الهرمي.
تنهدت في عمق ورثيت حالنا، وتذكرت أن قصة سقوطنا ليست وليدة اللحظة، وراحت تتردد في ذهني المقولة الشهيرة “إن من لا يقرأ التاريخ محكوم عليه إعادته “وما أشبه اليوم بالأمس”.