الطبيعة التي تعتبر أم الملاحدة، تظهر لنا العلاقة بين الأشياء والأسباب وتصفها ولكن لا تخلقها من العدم ولا تنتج لنا أحداثاً.. وهنا تخلو الساحة للمرشّح الثاني وهو وجود خالق مسيطرٍ.
الطبيعة التي تعتبر أم الملاحدة، تظهر لنا العلاقة بين الأشياء والأسباب وتصفها ولكن لا تخلقها من العدم ولا تنتج لنا أحداثاً.. وهنا تخلو الساحة للمرشّح الثاني وهو وجود خالق مسيطرٍ.