ما أشبه الليلة بالبارحة فها هي فلسطين وبغداد، أحداث رابعة بمصر وكل مكان محتل، والآن حلب. رائحة الموت أصبحت تفوح من أرضها لسمائها.. فعلى من نلقي اللوم؟
ما أشبه الليلة بالبارحة فها هي فلسطين وبغداد، أحداث رابعة بمصر وكل مكان محتل، والآن حلب. رائحة الموت أصبحت تفوح من أرضها لسمائها.. فعلى من نلقي اللوم؟