حاولت اسرائيل خلال موجة التصعيد الأخيرة اللعب على أوتار الشقاق بين حركتي حماس والجهاد الفلسطينيتين، بالترويج لتخلي القسام عن الدخول في المعركة ليعضد السرايا التي ناصرت حركته.
مصطفى النجار
صحفي حاصل على الماجستير في الصحافة في مجال الإعلام وحقوق الإنسان