الإنسان في أوطاننا، فاقد لانتمائه، فاقد للكثير من تفاصيل إنسانيّته، يمشي في هذه الحياة على غير هدىً، يعجبه تطور الشعوب، لكنه فاقد لقدرة الحلم أن يكون مثله.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كان يجب تصنيف الرواية ضمن كُتب التنمية البشرية حتى تكون في مكانها الصحيح، حيث أنها تسرد قضية الشاب المقبل على الحياة الباحث عن حلمه، وهذه هي رسالة كل الكتب التنموية
ليس للأحكام المعلبة أي فائدة إلا تعطيل الفكر والعقل، حتى الراحة التي تمنحنا إياها ضريبتها باهظة، هذه الطريقة تحرمنا من لذة السؤال والتحقيق والبحث، تجعلنا غير قادرين على البحث بأنفسنا
قبل سنوات وأنا أقرأ رواية “ثلاثية غرناطة” للمرة الأولى، لم أفهم كيف ربطَت رضوى الموضوع بحرب الخليج، كان صعبًا عليّ أن أفهم، فقد عشت مع الرواية أيامًا أندلسيّة بكل جوارحي!