هناك فرق كبير بين تعلم الشيء وبين تعليمه، فكون الفرد مُتعلِّم جيد لا يعني بالضرورة كونه مُعلِّم جيد. صحيح أن هُناك من يمتلكون موهبة التبسيط والشرح، ولكنها ليست القاعدة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تعرف على عالم الرياضيات الروسي الذي رفض العديد من الجوائز.. جريجوري بيرلمان الذي لم يسمع به أحد قبل عام 2006 والذي أصبح حديث الجميع في مجتمع علماء الرياضيات.
“إياك أن تفكر بصورة سلبية على الإطلاق،دائمًا فكر بإيجابية.تخيل حياتك وكأنك تعيش بالفعل في ذلك النجاح الذي تريد تحقيقه.” أغلب الظن أنك مررت بنصيحة مُشابهة،ولكن هل هي نصيحة سديدة بالفعل؟
بإمكاننا اختزال جوهر التعلم في المُعادلة التالية: التعلم=وقت+مجهود عقلي. بما أننا نتحدث عن “مُعادلة”، فهذا يعني اتزان الأطراف، فالعلاقة بين الوقت المُستغرق والمجهود العقلي المبذول هي علاقة عكسية.
ليس بالإمكان فصل الفهم عن الاستظهار من الأساس. أنت بحاجة للاستظهار من أجل الفهم، وبحاجة للفهم من أجل الاستظهار. مُحاولة التعامل مع كلاً منهما على حدة يؤدي إلى نتيجة مُشوهة.
ملفات التعلم الإلكترونية تتُتيح مرونة هائلة في اختيار الوسيلة التي ترغب عن طريقها إظهار مهاراتك، كما وإن هناك قبولًا مُتزايدًا بين أصحاب الأعمال على اعتبارها وسائل بديلة لإثبات المهارة.
حدث شيء ما بعد ظهور الإنترنت. فجأة أصبح لدينا حل عملي يسمح بتدفق العملية التعليمية في كلا الاتجاهين، أصبح بالإمكان وضع الطالب في المركز، وتصميم العملية التعليمية حول متطلباته.
عندما نتحدث عن التفكير في مُشكلة ما بصُورة مُجردة، فالمقصود بالتجريد هُنا القيام بشيئين: استخلاص العناصر الرئيسية المطلوبة لحل المُشكلة، والتركيز على هذه العناصر فقط وإهمال كافة التفاصيل الأخرى
في التفكير الرياضي، نِصف حل المُشكلة يتمثل في تحويلها إلى مُعادلة رياضية، والنصف الآخر يتمثل في حل المُعادلة. للأسف، قدرتنا على تمثيل مُشكلة لا تعني بالضرورة أنه دائمًا بالإمكان حلها
جوجل اشترت شركتين من شركات لويس “تلك الخاصة بـ ReCAPTCHA والأخرى الخاصة بلعبة تسمية الصور”، وهو المدير التنفيذي لدولينجو، بالإضافة إلى أنه يعمل كأستاذ لعلوم الحاسب بجامعة كارنيجي ميلون.