مؤسسة البيمارستان القلاووني كانت مستشفى جامعيا عاما لكل الأقسام العضوية والنفسية، بل تعدت أهدافها من العلاج والتعليم الطبي والصيدلة والعلاج النفسي إلى تقديم الخدمات العامة والصدقات للفقراء والمحتاجين.

باحث في التاريخ والتراث، صدر له خمسة مؤلفات في موضوعات التاريخ العباسي والمملوكي والعثماني، وله عشرات المقالات في عدد من المواقع والدوريات.
مؤسسة البيمارستان القلاووني كانت مستشفى جامعيا عاما لكل الأقسام العضوية والنفسية، بل تعدت أهدافها من العلاج والتعليم الطبي والصيدلة والعلاج النفسي إلى تقديم الخدمات العامة والصدقات للفقراء والمحتاجين.
محمد بن قسُّوم بن أسلم الغافقي، من العلماء الكبار في مجال طب العيون بحثا وعلاجا وتأليفا وتخصصا، كان كتابه المرشد إحدى الثورات العلمية في الأندلس خاصة والتراث الطبي الإسلامي عامة.
لم تنقسم الباباوية على نفسها فقط بين باباوينِ وإنما انقسمت أوروبا بين فرنسا وإنجلترا، فكلٌّ منهما كانت تدعم بابا على حساب الآخر، وتابعتهما في هذا كل الدول والقوى الأوروبية الأخرى.
على مدار قرنين ونصف قرن هي تاريخ بقاء الإمبراطورية الصفوية الفارسية، كان التنافس السياسي والاقتصادي والعسكري والمذهبي بينها وبين الإمبراطورية العثمانية هو السبب الأكثر حضورا في معاركها.
زراعة قصب السكر قديمة حتى من قبل دخول الإسلام مصر، بينما ذروة انتعاش زراعة وصناعة السكر، والإفراط في استخدامه وإهدائه كان في عصر المماليك الذين حكموا مصر منذ عام 1250م.
يحكي لنا التاريخ تجربة الخليفة المستضيء وكيف أصبح الخليفة الأول الذي تمكن بمساعدة جماهير الناس والعلماء من مواجهة القوة المسلحة.
هذا بعض ما رأته الليدي ماري مونتاغيو، زوجة السفير الإنجليزي الذي أرسله ملك إنجلترا إلى بلاط الدولة العثمانية 1717م، فقد كتبت عن حقائق غابت عن عموم أبناء وطنها آنذاك.
أثار مسلسل “رسالة الإمام” الجدل، والذي يستدعي منا أن نتساءل: كيف كانت لُغة وفصاحة الإمام الشافعي؟ وأين تعلّم هذه اللغة؟ وبماذا وصفت مصادر التاريخ والتراث العربي فصاحة الشافعي ولسانه؟
ألقى فيبر تُهمة الجمود على الإسلام والأديان الشرقية دون تمحيص، مثله مثل مستشرقين كُثُر في زمانه، لكن الأطروحات التي كتبوها تؤكد لنا أنهم لم يفهموا على وجه الحقيقة الأصول التي قام عليها بناء الإسلام.
مثلما اتبع الظاهر بيبرس خطة واضحة المعالم أمام الصليبيين والمغول، وضع خطة جديدة لإضعاف وهزيمة ملوك الأرمن الذين مثَّلوا عامل خطر على الدولة المملوكية ورعايا المسلمين بمناطق شمال الشام وجنوب الأناضول.