بين أشجار الزيتون المثمرة ورائحة البرتقال “البلدي” تجلس بعكازتها القديمة المنتشية برائحة التراب وخصلة شعرها الحمراء ك لون الغروب، والمتدلية على مطرزات شرقية قديمة بألوانها البسيطة، بساطة عقول من ابتكروها.
بين أشجار الزيتون المثمرة ورائحة البرتقال “البلدي” تجلس بعكازتها القديمة المنتشية برائحة التراب وخصلة شعرها الحمراء ك لون الغروب، والمتدلية على مطرزات شرقية قديمة بألوانها البسيطة، بساطة عقول من ابتكروها.