بينما أنت على مشارفِ الموتِ شوقًا لمُرادك، فتأتي البُشرى لتمُد بصركَ إلى أخر الطريقِ فتنظر إلى حُلمكَ ينبثقُ منهُ كُل معانِ الجمال وينظرُ لكَ ويكأنه كُتب لك أخيرًا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
عقولنا البسيطة لم ولن تستطيع أن تُفسر كل ما تراه، ولكن دائمًا تشعُر قلوبنا، فكم مِنا لم يفهم عقلُهُ ولم يُدرك تصرفاتٍ رأي منها الكثير على مر حياتهِ.. إنه العطاء.
يجب عليك أن تتعلم كيف تعود إلى طفلك، لتسامح من حولك وأيضا نفسك.. أيا يكن ما تشتاق إليه، إبحث عنه في ذاك الطفل، ستجده متلهفا لعودتك.