قبل الربيع العربي وفي أثنائه وما تلاه من أحداث ومواقف وفرز وتصنيف وتمايز بين الدول والحكومات في المنطقة، أسفر عن تشكل ثلاثة محاور إقليمية: طهران، أبو ظبي، أنقرة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
من بيئة يغلب عليها طابع الأمية السياسية وتعاني من أزمة قيادة، جاءت عملية انتقال السلطة وقيام السلطة الانتقالية التي حملت معها نقاط ضعف أدت إلى الأحداث اللاحقة في اليمن.