مِن حق أي إنسان السعي في سبيل إسعاد نفسه، مهما كانت ظروفه، فالحوائل التي تقف أمامنا مِن أجل ألَّا نعيش الحياة الهنيَّة، ليست إلَّا حوائل طبيعية يُمكن اجتيازها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الإعلام اليوم مدرسة مُمَدْرَسَة على مناهج عالية المستوى، فالمذيع لا يلبس لباسًا عاديًّا، ولا ينطق تحليلاته عفويًّا، ولا يقفُ أمام مَعلم أثري عشوائيًّا.. وإنما هو يتحرَّك لحاجة في نفسِ مُحَرِّكيه.
أمَّا “طقوس الكتابة” لاستحضار الإلهام فتلك حقيقة تُذكر وواقع لا يُنكر، مهما بلغت هذه الطقوس في غرابتها مبلغًا! لكن وجبَ التنبيه إلى أنَّ الطقوس في الكتابة منها ما هو فطري.
تعدُّد الزوجات من الموضوعات التي تشعَّبت فيها نقاط الاختلاف بين الرجال والنساء، بل حتى بين الرجال مع الرجال والنساء مع النساء، ولا ريب أن بؤرة هذا الاختلاف راجعة لأسباب عديدة.
الكتابة ليست سوقًا يدخلها من ملَكَ بضاعةً للبيع، وإنما هي ميدان لا يلج بابه إلاَّ اثنان: “كاتب بالفطرة، أو مكتسبُ الكتابة”، فالكتابة لها ضوابط إن لم تتقيَّد بها صُنِّفتَ متطفِّلاً.
مشى أردوغان بخطى السلاطين وصحبَ معه ثلة من ممثلي “قيامة أرطغرل” أثناء زيارته للكويت، في سابقة لم تحدث من قبل أنْ اصطحب رئيس دولة أبطال مسلسل في زيارة رسمية!
ممَّا زاد من معاناة “مالكوم” أنَّه كان هو وعائلته الزنوج الوحيدين بالمدينة؛ لذا كان البيض يطلقون عليه “الزنجي” أو “الأسود”، حتى خالَ أنهما جزءٌ من اسمه.
البداية كانت حين تُرجمت ثلاثيته “السكرية “و”قصر الشوق” و”بين القصرين” إلى الفرنسية، فلما نالت حظوتها من الشهرة تابعته لجنة نوبل لتختار 06 روايات له لمراجعتها، منها “أولاد حارتنا” و”الثلاثية”.