المفارقة بين “الزعيم المطلق” و”القائد العادل” هي أن الزعيم من يجعل مناصريه يضعون ثقتهم فيه. والقائد هو من يعيد لمناصريه ثقتهم بأنفسهم؛ فنجاح الأمم وازدهارها بسبب توفر القادة فيها.
المفارقة بين “الزعيم المطلق” و”القائد العادل” هي أن الزعيم من يجعل مناصريه يضعون ثقتهم فيه. والقائد هو من يعيد لمناصريه ثقتهم بأنفسهم؛ فنجاح الأمم وازدهارها بسبب توفر القادة فيها.