حِصّة يتناقش فيهَا مسيحِيان حَولَ القُرآن، يَتقابَلان بالكراسِي ويضعان أوراقا وكتب تفسيرٍ بينهمَا ويَعرِضَان فِيهَا آياتٍ وأحاديث، بكلّ حَلقَة يتنَاولانِ آية أو حدِيث ليَتم تَحليلُه.
تدفق المحتوى
كان عمي “موسى” حارس المستوصف يراقبني دوما، لم أعلم أنه يستغل نيابتي عن أبي كي يتكلم معي، كنت أصغر من أن أفهم خبث نواياه و نظراته الشهوانية.
التطبيع مع إسرائيل من تحت الطاولة سابقا وعلنا الآن، أجاده العرب باحترافية كبيرة، في حين أن باحثين ومؤرخين وأساتذة في الجامعات “الإسرائيلية” عبروا عن رفضهم للاحتلال.
اللوم في تخلفنا لا يقع على حكوماتنا العجوز التي هرمت ولم تمت ولم تورث الحكم لغيرها فقط، إنما اللوم أيضا على شعب يكرس تخلفه كل يوم بتصرفات يخالها حرية شخصية.
إن أغلب الروايات تخاطب مشاعر القارئ والحس الوجداني له، وتثير عاطفته تجاه قضية ما، أما الكتب فهي تخاطب العقل والفكر أكثر مما تخاطب المشاعر والأحاسيس.
