لم تكن ثمةُ علامة فارقة تميزها لأنها ” أمي” فأصابَها المرضُ فجأةً لسبعةِ أشهرٍ فقط، ثم أمعنَ الموتُ في إثبات نظرية “العلامات الفارقة”، فغادرتنا بعمرٍ صغير.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بالصف العاشر أخبرني”العمّو”في وزارة التربيةوالتعليم أن ما أقوله،ليس هذا مكانه،وبعد عقدينِ من الزمن وقد أصبحتُ محامية،يخبرني”العمّو الآخر”أن قولي الآن ليس هذا مكانه أيضاً وأن عليّ التزام البيت كي لا أُضرب!..