منذ اللحظات الأولى التي أعلن فيها ترمب ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية، بدأت وسائل إعلامية عديدة وشخصيات عامة أمريكية، عملية شيطنة لترمب، محاولين نشر فضائحه لثني الأمريكيين عن انتخابه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في الوقت الذي ظننت فيه أن الأمة أصبحت عاقراً أتى “مولود” في ربيعه الثاني والعشرين، أتى ورحل في وقت واحد!، أوصل رسالة عجز عن إيصالها الكثير.
لعل القاسم المشترك بين كل المنظمات الدولية هي إدارتها من قبل أمريكان، أياً كانت هوية تلك المنظمة، فكل المنظمات التي تعاملت معها خلال تواجدي في تركيا كانت تحت إدارتهم
معركتنا الفكرية مع التنظيم لاتقل أهمية عن المعارك العسكرية، وكم نحتاج من تغيير في آليات طرحنا ونقاشنا