مهما تكالبت علينا الأمم لتغزو شرقنا العربي، أو أثيرت النعرات لتركيع غربنا، أو هبّت حملات معادية على جنوبنا.. سيبقى الوعي والمعرفة بأعدائنا هو السلاح الأول، و هو منقذنا.
مهما تكالبت علينا الأمم لتغزو شرقنا العربي، أو أثيرت النعرات لتركيع غربنا، أو هبّت حملات معادية على جنوبنا.. سيبقى الوعي والمعرفة بأعدائنا هو السلاح الأول، و هو منقذنا.