لسنا أمام اختلال موازين القوى داخل النظام، ولا أمام مطالب راديكالية،بل مطالب شعبية مدنية وسياسية مشروعة، ومسألة التعاطي مع السخط الجماهيري هو أول امتحان أمام حكومة العثماني في تدبير الواقع.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
على هامش قضايانا الإنسانية في المنطقة العربية وسوريا تحديداً،نتساءل جميعاً عن جدوى وجود قوانينٍ ومنظماتٍ دولية مادامت عاجزة عن وضع حدٍّ لمآسينا في الشرق الأوسط.. عاجزةً عن تحقيق السلم العالمي.