لا تكاد ناشئة المتعلمين من أبناء العريبة اليوم يطيقون قراءة كلمة مما يعتبرونه “حوشي الكلام”، حتى ليكاد استعمال كلمات في دلالتها الأصلية يُعجم على ككثير من أبناء العربية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا أحد من أطرف الصراع الليبي، ولا من القوى الدولية يعلن صراحة قبوله، أو سعيه لتقسيم ليبيا لدولتين، أو ثلاث، لكن كثيرا من تصرفات بعض أطراف المشهد تسير بهذا الاتجاه
يصعب التصديق بأن حفتر شن الهجوم على الهلال النفطي دون علم القوى الغربية، ودون إذن أو عدم ممانعة بعضها. لأن هذه القوى تمسح الأرض بطائراتها، وببوارجها الحربية، وجواسيسها على الأرض.