المهن التي لطالما كانت حكرا على الرجل دون سواه أصبحت اليوم أيضا ملاذا للمرأة التونسية المتعلمة وخريجة الجامعات خاصة أمام الارتفاع المتواصل لنسبة البطالة.
المهن التي لطالما كانت حكرا على الرجل دون سواه أصبحت اليوم أيضا ملاذا للمرأة التونسية المتعلمة وخريجة الجامعات خاصة أمام الارتفاع المتواصل لنسبة البطالة.