ستة أشهر فقط كانت كافية لتغيير من قناعات الشعب الأمريكي المناهض للحرب إلى المتعطش لها، بل وكيف حَوَّلَتْهُ لراغبا في تدمير كل ما هو ألماني من أجل إنقاذ العالم.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الديمقراطية الغربية لها سياقها الخاص الذي نشئت فيه يختلف تماما عن السياق العربي، من حيث ثقافة الدولة وفي مفهوم وكيفية الحكم. ألم تُدمر دولا كالعراق بسبب هذه الديمقراطية ؟