يا موت خذ من سطوتك علينا ما تشاء، لكن لا تأتنا بربك ضيف غفلة، كن ضيف رحمة، فإننا مهما أنكرنا، كنتَ لنا دوما ذلك “الموت الذي نفر منه”.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أنا قد نشــأت كما زيتون الأرض، أرمي من جذوري بين أعماق الثرى.. قد علموني أن صوت الحق يثبت رغم عصف البغي في أفق الذرى!