خلال أول 12 شهر من عمر أي شركة ناشئة، ينبغي لمؤسسيها أن يتحلوا بعقلية قوية ومنهجية في التفكير تمكنهم من الصمود ودفع الشركة الجديدة نحو أفق متقدم ومستوى آخر جديد.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الحياة عبارة عن رحلة كبيرة ومجموعة من الرحلات الصغيرة. بعضها انتهى وبعضها الآخر ما يزال مستمرا. وبخضم هذه الرحلات، قلما نتوقف قليلا وننظر لما هو حولنا، ونتفحص أين تقف أقدامنا.
الخطوات التالية ليست مجرد خطوات، تفعلها مرة واحدة وينتهي بك المطاف في مصاف الناجحين! إنما هي منهجية تفكير، وطريقة عمل، ينبغي أن تصحبك دائما في الحياة.
ليس المطلوب من الأسئلة التالية القدرة على الإجابة بـ “نعم”! بل اختبار العقلية والذهنية التي يجب أن تتحلى بها قبل البدء بمشروعك الخاص.
ما يقلق أن الشباب – في العادة – لا يريدون أن يكونوا مؤثرين لأجل التأثير نفسه..! بل لأجل ما يشاهدونه يوميا من أسلوب حياة ونمط يعيشه مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي.
لا يوجد شعور يضاهي كونك تملك شركتك الخاصة، وأنك وضع جدولك اليومي كيفما تشاء. لكن، هل الطريق نحو هذه الأمنية سهل؟ وهل أنت حقا قادر على أخذ خطوة كبيرة كهذه؟