حسام حمد

تحتفظ حماس بمقدار جيد من المناورة بأغلب المواد التي طرحتها في الوثيقة السياسية الجديدة، نظرا لعدم اشتمالها على بند بإلغاء الميثاق الخاص بالحركة، أو أن يلغي بعض البنود بعضها الأخر

عجلة الزمن تعاد مرة أخرى، بوجوه جديدة وقديمة، أطراف فلسطينية الهوية وبمساعدة خارجية، عربية أو غير عربية، تحاول إضعاف الموقف الفلسطيني الرسمي للسلطة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن.

ظهر علينا شباب يدّعون أنهم محسوبون على فتح في شوارع غزة وقد طبعوا صور الرئيس عباس على علم دولة الاحتلال وحرقوها.. ومع العلم أن هذا الأمر ليس بالجديد على الحركة..