لا مناص من إعادة كتابة التاريخ الإسلامي وقراءته من مصادره الموثوقة، لا من كتابات أهل الاستشراق وآعداء الإسلام التي تغيب عنها أبسط شروط الموضوعية وقواعد الإنصاف.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لست مبهورا بخواطر الشقيري، ولا بصناع حياة عمرو خالد، ولا بفن الحياة عند مصطفى حسني. فكل ما سيقدمونه لا يعدو أن يكون موجها للفرد في معزل عن اليقظة الجماعية للأمة.