من يمنحُ حلب دفئاً في الصقيع!قد نموت من الداخل وننثر آلامنا، حتى لا نشهد حُمرة قطرة من مقلة المُقرَّبين. فسلامٌ على أرواح حلب الصاعدة المنتحبة المنكسرة البريئة.