التقسيم ليس فقط في خرائط المجتمع الدولي، أو على طاولة المفاوضات، في سوريا رسمت الحدود بالدم، ولن يتنازل عنها أي فصيل، كما لن تكون الحدود كما هي في العام 2011.
التقسيم ليس فقط في خرائط المجتمع الدولي، أو على طاولة المفاوضات، في سوريا رسمت الحدود بالدم، ولن يتنازل عنها أي فصيل، كما لن تكون الحدود كما هي في العام 2011.