يقدم لك هذا التقرير قائمة قصيرة بأهم وأشهر المسيّرات التي يستخدمها جيش الاحتلال في حربه الجارية على قطاع غزة.
محمد يوسف
مهندس ميكانيكا مصري، مهتم بالكتابة في نطاقات التقنية وتأثيرها في الحياة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مخاطر الذكاء الاصطناعي أصبحت حقيقة، حيث يشهد العالم في غزة كيف أنها أصبحت أداة قتل متطورة، وسلاح في أيدي مجرمي الحرب المهووسين بالقتل والانتقام.
تسلط الحادثة الأخيرة لمنصة “MOVEit” الضوء على التحديات التي تواجهها الشركات والمؤسسات في تأمين بياناتها وبيانات العاملين بها وبيانات المستخدمين، في ظل تطور الهجمات الإلكترونية وخطرها.
وهكذا تستفيد إسرائيل من احتلال الشعب الفلسطيني، وتعامله بوصفه ساحة اختبار لمعدات وتقنيات وأسلحة جديدة، تخدم جيوشا وأنظمة استبدادية.
رغم عدم امتلاكها أدوات متطورة، إلا أن النظر في قدرات الوحدة السيبرانية للمقاومة الفلسطينية يثير الاندهاش والإعجاب.
الخوف الأساسي هذه المرة من تطبيق “تيك توك” لا يتعلق بما يقدمه من محتوى، لكنه يرتبط بطبيعة غالبية مستخدميه، وأكثرهم من الشباب الأميركي، الذي لم يعد يقتنع بوسائل الإعلام التقليدية.
أمثلة عديدة تلقي الضوء على تعاون بين شركات التقنية الكبرى ودولة الاحتلال في الاستهداف المباشر للفلسطينيين، رغم تعهدات هذه الشركات بتجنب استخدام تقنياتها في الحروب وانتهاكات حقوق الإنسان.
ما الذي يحدث حين تمنعنا منصات التواصل من التواصل؟ ربما يكمن البديل القادم في المنصات الاجتماعية اللا مركزية، وهي مفهوم تقني معقد نحاول شرحه ببساطة في هذا التقرير.
هكذا يسعى الاحتلال لتقديم رواية خاصة لكل حدث، حتى إن شاهده العالم في بث مباشر؛ تجد تفسيرا وتبريرا وتصريحا يناسب سرديته، والهدف بالنهاية أن تحرف الجماهير انتباهها عن الحقيقة، وتغرق في الدعاية المضللة.
إن نظرت إلى الصورة العامة لهواتف آيفون، ولأي هاتف جديد تقدمه أي شركة أخرى في المجال، فستجد أنه لا جديد تحت الشمس، فما الذي يحدث؟