18 هدفا في 4 مباريات، كانت أبرز سمات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، الذي سجل أكبر حصيلة تهديفية في هذه الجولة من البطولة منذ نسخة 2011.
محمد طلبة
مهندس مدني مصري مواليد 1994، شغوف بكرة القدم وبكل ما هي عليه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أهدر روبينيو، داني ألفيس، غابرييل باربوسا، أدريانو، والعديد من النجوم البرازيليين، مسيرتهم الكروية وحياتهم مقابل نزوة لا طائل منها على الإطلاق.
عندما نتحدث عن أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم، يتبادر إلى الأذهان ميسي ومارادونا وبيليه، فالثلاثي يربط بينهم المهارات الفذة وقصر القامة التي تقترن بالغالبية العظمى من أصحاب المهارات الاستثنائية.
مسرحية هزلية بطابع سوداوي، ملطخة بالدماء، لا فارق بينها وبين التي وقف فيها بطلنا ضد العالم بأكمله لكي يسرد وجهة نظر الطرف الآخر، فقط لكي يصرخ الجميع مطالبا برأسه.
فلورنتينو بيريز لا يفكر، بل يفعل أولاً! والمثير للدهشة أنه يجني ثمار ما يحصد نوعاً ما. وكان استقدام جود بيلينغهام امتداداً لتصرفاته العشوائية، لكن كيف ذلك وهو هداف الفريق والليغا في وقتنا الحالي؟
الحقيقة أن حل لغز يورغن كلوب يقبع بداخل كل شخص فينا؛ فقط تذكر آخر مرة خيّرتك الحياة بين مبادئك وبين متطلبات العصر، وتذكر خيارك، وضع نفسك مكانه.
عبر تاريخها الممتد لأكثر من 150 عاما، مرت قوانين كرة القدم بالعديد من التغيرات، ومن أبرز تلك القوانين قانون التسلل بالطبع، ولم يكن فينغر أول مَن قرر أن يمارس إبداعه الخاص.
لم يحتج الأمر سوى النظر إلى بعض البديهيات المعلومة كي تتجلى حقيقة الجريمة التي ارتكبها البعض بحق مسيرة كريم بنزيما، التي كادت أن تُجهز عليها.
ربما إن أنصتنا لصوت المثالية لدى بيب غوارديولا، وهوسه بالتفاصيل، قد ندرك أنه يستطيع إصلاح بعض الأمور التي رأيناها في مباراة مانشستر سيتي أمام ريال مدريد في البرنابيو، فماذا يوجد داخل عقله؟
لِمَ فعل ذلك؟ كيف اتخذ قرارا كهذا؟ بمَ كان يفكر؟ ربما عصفت تلك الأسئلة برأسك حينما رأيت الكرة تفتك من بين أقدام دايوت أوباميكانو عن طريق جاك غريليش.. نقدم لك تحليلا علميا لهذا الأمر.