يبعث العيد البهجة والسعادة في نفوس الجميع وخاصةً الأطفال، وعيد الفطر مناسبة ينتظرها الأطفال بفرحة وحماس، وهي فرصة عظيمة لتعليمهم مهارات حياتية وتطوير أفكارهم مع غرس سلوكيات إيجابية لتطوير مهاراتهم..
لاريسا معصراني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في وقت ينصرف فيه الكثيرون إلى العبادة في شهر رمضان، يضطر الكثير من التلاميذ للجمع بين الدراسة والواجبات الدينية. وللحفاظ على الطاقة والتركيز الكافيين، يُنصح الطلاب بالالتزام ببعض الممارسات.
تعد مناسبة “يوم الأم” -أو ما يعرف أيضا بـ”عيد الأم”- فرصة ذهبية لتعليم الأطفال مهارات جديدة، إذ ينصح اختصاصيو التربية بتشجيعهم على شكر أمهاتهم بطريقة خاصة والتعبير عن حبهم وامتنانهم.
من الضروري تحقيق التوازن بين متطلبات العمل ووقت الأسرة والعبادة لتجنب الإرهاق في شهر رمضان المبارك، فكيف تستطيعين استثمار وقتك وتنظيم يومك بطريقة صحيحة لتحصلي على قسط من الراحة والاستمتاع بشهر رمضان؟
لشهر رمضان المبارك طابع خاص، ويضفي الديكور الرمضاني أجواء احتفالية للمنزل، ويمكن إعادة استخدام زينة العام الماضي، مع إضافات بسيطة تضفي البهجة على المكان.
يعد التعبير عن المشاعر من المهارات الضرورية لتطور الطفل ونموه الشخصي والاجتماعي والعاطفي، إذ يساعده ذلك على فهم نفسه وفهم الآخرين، إلى جانب المساهمة في تنمية قدراته ومهاراته المختلفة.
تعد الصدمة والخوف والغضب والحزن أبرز المشاعر التي يمر بها الطفل بعد تشخيصه بمرض السرطان، إذ يؤثر في حياته اليومية، ويعرضه لمشكلات نفسية. فكيف يمكن للأهل دعمه نفسيا؟
يعاني بعض الآباء سلوك أبنائهم السلبي، فيشتكون من عدم تعاونهم وإزعاجهم للمحيطين بهم. يكون السلوك السلبي للطفل عاديا في بعض الحالات، إلا أنه قد يشخّص بما يُعرف “اضطراب التحدي المعارض”.
تتغير الوظائف تزامنا مع التطور التكنولوجي واحتياجات السوق، لتظهر وظائف أخرى تنسجم مع مخرجات الثورة الصناعية الرابعة والروبوتات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، لذا يجب إعداد الأطفال لوظائف غير موجودة بعد.
يعتبر المطبخ واحدا من أهم مرافق البيت، فهو المكان الذي تقضي فيه ربة المنزل الكثير من الوقت، لهذا لا بد من الحرص على اختيار ديكور مثالي يتلاءم مع مساحة المنزل واحتياجات العائلة عند تصميم المنزل.