كان الشيخ حسن برسني يقود جيشا قوامه ستة عشر ألف مقاتل مؤلفين من كتائب الشيخ أويايي وكتائب الشيخ أبوبكر ومقاتلين من العشائر الصومالية وألوية منتظمة من الطرق الصوفية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لعب الأتراك أيضا دورا في استقرار الصومال ومحاربة الإرهاب هناك، وانعقاد مؤتمرات للتصالح بين الشمال (الانفصالي) والجنوب، إضافة إلى دعم كافة الأنشطة المجتمعية الهادفة إلى نهضة البلاد.