يشهد كوكب الأرض مجموعة من الأحداث الفلكية المثيرة للانتباه خلال عام 2024، فإذا كان لديك الشغف لمتابعتها فإليك تفصيلها.
تدفق المحتوى
اخترع فريق بحثي من جامعة (كانتربري) الإنجليزية نهجًا جديدًا يفترض أن مبادئ الحساب؛ مثل: الضرب والقسمة لها أصل “بيولوجي”، ما يجيب عن سؤال عمره مئات السنوات، حول الأسس التي تُبنى عليها الرياضيات كلها.
لايزال الجدل قائمًا منذ شهر يوليو/ تموز الماضي حينما أعلن فريق من الباحثين الكوريين، بشكل مفاجئ، تمكنهم من ابتكار مادة موصلة فائقة في درجة حرارة الغرفة، سميت “إل كيه 99” (LK99).
تشهد السنوات الأخيرة اهتماما عربيا متزايدا بالأرصاد الجوية، لكن تحوّل هذه الهواية إلى مسار تعليمي يواجه بعض المشكلات، فهو مجال غير مشهور، ولا يعرف الكثيرون كيف يدخلونه أو ما الذي يُدرس فيه.
تمكن فريق بحثي من معهد ماساشوستس -بالتعاون مع شركة “آي بي إم” ومعاهد أخرى- من بناء نموذج جديد فعال للموصلات الفائقة يطور الحواسيب الفائقة الحالية، ويساعد في بناء حواسيب كمومية سهلة الاستخدام.
رجح بيان للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية ظهور تأثيرات واضحة لظاهرة “النينيو” خلال ما تبقى من عام 2023، الأمر الذي يتوقع أن يؤثر على الطقس العالمي خلال الأعوام القليلة القادمة، بداية من الشتاء القادم.
تمكن فريق دولي بشراكة علمية مصرية من الكشف عن ديناصور مصري جديد آكل للعشب عاش حول نهر النيل قبل نحو 75 مليون سنة في منطقة تقع بالقرب من واحات الخارجة حاليا بصحراء مصر الغربية.
منذ عدة أعوام، وهواة الفلك في العالم العربي ينتظرون قدوم 2023 حيث سيتمكنون من رصد زخة شهب البرشاويات بدرجة من النقاء لم تتوفر في الأعوام الماضية، حيث تصادف وجود ضوء القمر الساطع مع ليالي تساقط الشهب.
كشف فريق دولي من الباحثين عن وجود أجزاء غبارية طفيفة في المكونات السطحية للكويكب “162173 ريوغو” ذات عمر أقدم من عمر النظام الشمسي نفسه، ربما تعود إلى أنظمة نجمية غابرة.
بينما تتعرض مناطق متفرقة من العالم لطقس شديد الحرارة، حتى أن جنوبي أوروبا بدأ في تسجيل أرقام قياسية جديدة، لا بد أنك تتساءل عن أسباب هذه الموجة الحارة.
