يثق علماء النفس الإدراكيون والتربويون بوجود طرق قد نتّبعها لتحسين جودة الدراسة والاستمتاع بها والوعي بإستراتيجيتها.. فماذا نفعل لكي ندرس بفاعلية أكبر؟
سلمى نبيل
محررة - مهتمة بكل ما قد يجعل للحياة معنى أو يزيل ذلك المعنى.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كيف أسامح نفسي؟
أحيانا نرتكب أخطاء تظل تلاحقنا طوال عمرنا دون أن نستطيع الفكاك منها، ودون أن نتمكن من التخلص من شعورنا الطاغي بالذنب والخجل حيالها.. فكيف نتصالح مع تلك الهفوات أو الأخطاء التي نظنها لا تغتفر؟
كي نكون أكثر وعيًا بالعلاقات السامّة، يجب أن نُجيب أولا على التساؤلات: كيف يمكن لأي منا أن يتنبّه إلى بوادر تحول الحب الصحي إلى سُمّي؟ لماذا ينجذب إلينا الأشخاص السامون؟ ثم كيف أتعافى من تلك العلاقة؟
يشيع المزاح حول ترتيب الإخوة وارتباطه بشخصياتهم، فهل في هذا طرف من الحقيقة؟ أيعقل أن يؤثر موقعك بين أشقائك على شخصيتك؟
ما من مسؤولية أكثر خطورة من مسؤولية أن تكونين أُمًّا أو أن تكونَ مسؤولًا كأب يحمل على عاتقه هواجس تربية أطفاله وحمايتهم.. فماذا لو عرفت أن طفلك قد تعرض للتحرش؟ ماذا تفعل؟
كيف نجيب عن أسئلة الأطفال المحرجة؟
بنظراتهم الحاذقة، ينكب الأطفال على آبائهم بأسئلة خاصة عنهم وعن أجسادهم، كيف غدت والدتهم حبلى؟ وغيرها الكثير. فكيف نجيب عن أسئلتهم المحرجة؟ وكيف نقدم لهم إجابة وافية تلائم مستوى إدراكهم ونمائهم العقلي؟
حزن بادٍ على صفحات وجهك، لا يخفى على المقربين منك، يسألونك: ما بك؟ يُلحّون عليك في السؤال، فلا تلقى لذلك سببا أو جوابا هذه المرة.. فماذا يحدث معك؟
هل يمكن أن نُحبّ دون أن نغار؟ وهل يكون للحبّ لذّة وخصوصية بدون الغيرة؟ حسنًا ثمّة آراء مختلفة هنا، لكنّ هناك مسألة واحدة لا خلاف فيها، هي أنّ الغيرة الزائدة تحوّل أي علاقة مهما كانت إلى جحيم.
يُظهر المصابون باضطراب توهم المرض خوفًا دائمًا غير خاضع للمنطق من إصابتهم بمرض خطير، نحاول في هذا المقال، أن نُرشدك بخطوات علمية وطبية للتخلّص من المخاوف المبالغ فيها حيال بعض الآلام الجسدية العادية.
ثمة أشكال عدة للممارسات الإدمانية لمنصات التواصل منها كثرة التحقق من الهاتف كل بضع دقائق، والتعلق بمنشوراتك والشعور بالإحباط حين لا تتلقى ردود أو تفاعلات كافية. فكيف تحمي نفسك من مخاطر السوشيال ميديا؟