أيوب الريمي

يقول أحد الخبراء “من الخطأ تصور أن إيران ليست قادرة على شن هجوم أكثر شراسة وقوة ضد إسرائيل إذا ما استهدفت تل أبيب أراضيها ردا على هجوم المسيّرات وهو ما سيُعد تهديدا وجوديا لها”.

انقلب الرأي العام البريطاني ضد استمرار تصدير الأسلحة لإسرائيل، بعد استهداف عمال الإغاثة ومقتل 3 من جنسية بريطانية في قطاع غزة، واليوم تخشى حكومة سوناك أن تُتهم بدعم الإبادة الجماعية.

لا يزال حجم الإنفاق العسكري لكل دولة من دول الناتو عقبة كبيرة في طريق توحيد المواقف بين دول الحلف، رغم رفع الحلف من جاهزيته وتقوية التعاون العسكري بين أعضائه وزيادة أعضاء جدد (فنلندا والسويد)،

إن كان من الصعب الجزم بعلاقة العسكريين الـ3 بالمخابرات البريطانية، فإن هناك مؤشرات تقود نحو التعرف أكثر على من يكون هؤلاء ولماذا كانوا في غزة لحظة استهدافهم بقصف إسرائيلي.

تصاعدت حدة التنافس الرقمي والأمن السيبراني بين بريطانيا والصين، ويفسر خبراء ما يحدث بين البلدين بطبيعة المنافسة الاقتصادية والسياسية بين الدول الكبرى. إذ تحاول الدول الهيمنة على النفوذ الرقمي.

يحشد طاقم مشروع كسر الحصار عن غزة جهودهم الأخيرة لإطلاق مجموعة سفن إغاثية، تحمل مجموعة من النشطاء المتضامنين والشخصيات السياسية، ويستعدون لمواجهة كافة السيناريوهات المتوقعة، مؤكدين على سلمية نشاطهم.

مع استمرار اختفائها وصمت القصر الملكي البريطاني، تعددت التكهنات واختلفت حول مصير أميرة ويلز كيت ميدلتون، وشملت الحديث عن وفاتها وتعرضها للإخفاء القسري ومواجهتها مصير الأميرة ديانا نفسه.

وصف مراقبون تعريف حكومة سوناك الجديد للتطرف بأنه فضفاض ومثير للجدل، وأنه يعارض قيم الحرية والديمقراطية البريطانية القائمة على أساس الحرية واحترام التعددية، كما أنه يستهدف مؤسسات إسلامية وداعمة لفلسطين

تتابع وزارة الدفاع البريطانية 5 من عناصر القوات الخاصة بتهم ارتكاب جرائم حرب في سوريا، وذلك بعد تحقيق أجرته الشرطة العسكرية البريطانية في حادثة قتل شخص من دون مبرر أمني واستعمال القوة المفرطة بحقه.

جُوبه خطاب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، المعادي للمظاهرات المؤيدة لفلسطين، بانتقادات لاذعة من نشطاء بارزين داعمين لغزة حذروا من التحول إلى بلد لا يقبل إلا بالرأي الواحد.