يثير حضور “إف-16” المرتقب في سماء أوكرانيا تساؤلات حول قدرتها على مضاهاة مقاتلات الجيل الرابع المعزز الروسية “سو-35” التي تستخدمها روسيا حاليا بكثافة في الصراع.

صحافية وشاعرة مهتمة بالسينما والعلوم والتاريخ.
يثير حضور “إف-16” المرتقب في سماء أوكرانيا تساؤلات حول قدرتها على مضاهاة مقاتلات الجيل الرابع المعزز الروسية “سو-35” التي تستخدمها روسيا حاليا بكثافة في الصراع.
يبدو أن تفاصيل اللحظات الأخيرة للاحتضار أكثر إثارة مما كنا نعتقد. هذا ما كشفه بحث جديد نشر في دورية الأكاديمية الأميركية للعلوم، وفيه رصد العلماء لأول مرة دليلًا على وعي نشط للغاية في أدمغة المحتضرين.
هل خطر ببالك أن الإنسان القديم طها الحبوب على النار وعرف النقع والتخمير وصنع البطاطس المهروسة واليخنة والعصيدة، وهي أكلات نعرفها جيدا؟ بل وفعل النياندرتال نفس الشيء!
تجدد الجدل حول أصول المصريين القدماء في الآونة الأخيرة بعدما عرضت “نتفليكس” على منصتها الإعلان الترويجي لفيلم وثائقي عن الملكة “كليوباترا”، لكن نتائج الأبحاث الأخيرة في هذا النطاق ترد على هذا الجدل.
ربما يطلق الغزو الروسي الأخير لأوكرانيا شرارة البدء لحقبة جديدة في مجال البحوث العسكرية حول العالم، حقبة ستكون متمحورة بشكل رئيسي حول الميكنة والمعلومات واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
في الآونة الأخيرة، ازدادت تحذيرات العلماء من ذوبان جليد القطب الشمالي وما قد يترتب عليه من إحياء “فيروسات الزومبي” التي انقرضت منذ أزمنة بعيدة، فما المخاطر التي قد نواجهها؟ ومتى سيحدث ذلك؟
إذا أردت أن تعرف إنجازات الذكاء الاصطناعي الحقيقية، فدعك من “Chat GPT”؛ وتعال نخبرك كيف أحدثت برامج “الذكاء الاصطناعي” ثورة حقيقية في مجالات الطب، بعدما حلت أحد أكبر ألغاز علم الأحياء في العصر الحديث.
في عام 2021 أعلنت شركة هندسة وراثية ناشئة أنها تُجرِي محاولات لإعادة حيوان الماموث بعد آلاف السنين من انقراضه، الأمر الذي يجعلك تتساءل عن الهدف الحقيقي وراء سعي العلماء إلى إعادة كائنات منقرضة للوجود.