نتابع استعراض تاريخ الحركة الماسونية كما عرضه القس جيمس أندرسون الذي كلفته الحركة بإعداد دستورها الذي طبع قبل 300 عام، ويجري هذا العام الاحتفال بذكرى مرور 3 قرون على هذا الدستور.
تدفق المحتوى
قدّمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي حوالي 6 مليارات دولار كدعم إغاثي لهاييتي ضمن برامج الأمم المتحدة السنوية، لم يشمل الدعم المقدّم لمواجهة الكوارث الطبيعية من زلازل وأعاصير.
أولى أندرسون هيكل سليمان اهتماما خاصا، رغم أنه ليس له أي وجود خارج الكتب الدينية لبني إسرائيل، ولم يتم العثور له على أي دليل يثبت وجوده على سطح الأرض أو في باطنها.
تعتبر هاييتي مثالا صارخا للظلم الاستعماري الغربي الذي عانت منه الشعوب المستعمَرة في العالم على مدى القرون الخمسة الماضية، وهي مثال صارخ على هيمنة الدول العظمى وأساليب فرض سياساتها وتحقيق مصالحها.
قدّم كتاب دساتير الماسونيين الأحرار 1723م عرضًا موجزا لتاريخ الماسونية، ربما يكون الأقرب إلى الدقة من غيره من المصادر، لأنه كُتب بأيديهم، ويعبّر بلسانهم عن رؤيتهم.
قيادات الشعب الفلسطيني بحاجة إلى الكثير من المراجعات البنيوية التي تساعدها على تفكيك واقعها السياسي والفكري والتنظيمي، وإعادة تكوينه من جديد بصورة تسمح لها بتصحيح المسار، والتحرك بوعي أكبر.
نقف هنا مع حدث كبير يجري التحضير له على مستوى العالم المشغول بأزماته وصراعاته، وهذا الحدث هو الاحتفال بالذكرى المئوية الثالثة على إصدار ما يُعرف بـ “الدساتير الماسونية”.
مصالح أميركا وحلفائها هي العامل الحاسم في اختيار الدول التسع لخطة معالجة الهشاشة الدولية، ومنع الصراع وتحقيق الاستقرار، بعيداً عن الشعارات البرّاقة والعبارات المنمقة.
نستعرض في هذا المقال أبرز الأساليب التي يتبعها إبليس لغواية الإنسان، والتوجيهات الربانية التي تقيه من هذه الغواية، قبل أن نختم السلسلة، لنعود من جديد لنتابع سلسلة صراع الأخلاق.
في رسالته بمناسبة تقديم خطة لمنع الصراع وتعزيز الاستقرار في الدول الهشة للسنوات العشر القادمة شدد بايدن على أن أمن الأميركيين يرتبط ارتباطا مباشرا بالأمن والصحة الاقتصادية للشعوب في كل مكان بالعالم.
