أظهرت دراسات أن الأطفال الذين يتمتعون بروح الدعابة أكثر سعادة وتفاؤلا من أقرانهم، بالإضافة إلى تمتعهم بتقدير الذات، كما أن روح الدعابة تساعد الطفل على مواجهة تحديات الطفولة، فكيف تعلمهم ذلك؟

أظهرت دراسات أن الأطفال الذين يتمتعون بروح الدعابة أكثر سعادة وتفاؤلا من أقرانهم، بالإضافة إلى تمتعهم بتقدير الذات، كما أن روح الدعابة تساعد الطفل على مواجهة تحديات الطفولة، فكيف تعلمهم ذلك؟
“الميزوفونيا” حساسية انتقائية للصوت، والأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة يصابون بمشاعر سلبية مثل القلق والغضب عند سماع بعض الأصوات، ولا يوجد علاج شاف -حتى الآن- ولكن هناك أساليب تساعد في التخلص منها.
يشغل “أبطال الشاشات” مساحة في حياة أطفالنا مثل سبايدرمان، سوبرمان، باتمان، الرجل الحديدي، كابتن أميركا؛ وكلها شخصيات لأبطال خارقين يتعلق بهم أطفالنا وقد يقلدونهم. فما تأثير ذلك على شخصيات أطفالنا؟
المعروف علمياً أن الذكور يرثون نحو 49% فقط من خصائصهم الجينية من آبائهم، و51% من أمهاتهم اللائي لهن تأثير كبير على قدرات الأطفال المعرفية.
يقوم الأهل بالدور الأهم في بناء شخصية أبنائهم المراهقين، وغالبا ما يكون ضعف شخصية هؤلاء الأبناء راجعا إلى أخطاء تربوية يرتكبها الآباء والأمهات في حقهم.
فرط الدلال وتلبية جميع رغبات الطفل ومساعدته في كل أعماله، لا بل القيام بهذه الأعمال بدلا منه، كل ذلك له تأثيرات سلبية على شخصيته فيصبح اتكاليا، لا يتحمّل أي مسؤولية ويعتمد في كل شيء على المحيطين به.
يرى خبراء التربية أن الإجازة الصيفية ليست سباقا يدخله الأطفال، إنما هي بالإنجاز الحقيقي الذي يتقنه الطفل وما يحب فعله ويترسّخ في ذهنه طوال السنة، ليبدأ العام الدراسي نشطا وبكامل استعداده الذهني.
يصبح الأصدقاء أكثر أهمية من الأهل بالنسبة إلى المراهقين الذين يتأثرون ببعضهم لدى بلوغهم هذه المرحلة العمرية، ما يشغل بال الآباء والأمهات. وغالبا ما يتشبّه المراهق بأصدقائه، فهل هذا إيجابي أم سلبي؟
عيد الأضحى أو “العيد الكبير” كما يحلو للبعض تسميته، مناسبة دينية واجتماعية، تختلط فيها الأجواء الإيمانية بالتقاليد. إليك أبرز العادات في عدد من الدول العربية خلال موسم الأضاحي والعيد.
تزداد حدة المتلازمة عند النساء عن طريق شعورهن بعدم الاستحقاق وبأن نجاحهن كان نتيجة وسائل أخرى كالحظ أو المساعدة من الآخرين.