سحق قطار الذراع اليمنى للبريطانية سارة دي لاغارد، وإحدى ساقيها أيضا. والآن أصبحت سارة أول امرأة في العالم تستخدم ذراعا إلكترونية تتحكم بها رقاقة تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي.
تدفق المحتوى
شهد العقدان الأخيران من القرن العشرين والأول من القرن الواحد والعشرين، العصر الذهبي لتطوير البرمجيات المرتبطة باللغة العربية من قبل شركات عربية، ولكن ماذا حل بهذه التقنيات؟ ولماذا تراجعت؟
تسعى حكومات البلدان العربية للانتقال من أسلوب العمل التقليدي إلى الأسلوب الرقمي، ونعرض فيما يلي مشاريع مبتكرة تبنتها بلدان متقدمة بهدف الانتقال إلى المجتمع الرقمي.
تزداد أهمية تنمية المحتوى العربي على الويب مع التقدم المثير الذي يحرزه الذكاء الاصطناعي التوليدي بإنشاء الصور والأصوات والنصوص وأخيرا الفيديو، لأن هذا يؤدي لرفع مستوى الذكاء الاصطناعي باللغة العربية.
يتطلب أمن المدينة الذكية مراقبة كافة ما يجري في شوارعها وساحاتها، وتأمين مستوى عال من السلامة فيها، والحد من الازدحام، ولهذا يلعب نظام المواصلات الذكي دورا مهما في تحقيق ذلك.
ترتكز المدينة الذكية على بنية تقنية متطورة عالية التكلفة تضم مئات الآلاف من المستشعرات والنظم الذكية، المخصصة لخدمة كافة القطاعات الصناعية والمالية والصحية والبيئية والخدمية.
يتوقع أن تمتلك المدن الذكية المستقبلية العديد من عناصر التكنولوجيا التي تمكنها من أداء عملها بشكل أكثر فعالية، وقدرة على ضبط الأمن دون التضحية بسلامة أفرادها أو القيام بممارسات خاطئة.
بدأت الموجة الأولى من استخدام الإنترنت في البلدان العربية عام 1991، وخلال العقود الثلاث التالية، تغيرت العديد من المعطيات وزادت الفجوة بين المتبنين الأوائل واللاحقين بل وحتى بين الدول العربية والعالم.
تضاعف نمو البيانات 40 مرة تقريبا في السنوات الـ11 الماضية، ويتوقع أن تشهد السنوات الثلاث المقبلة إنتاج كمية من البيانات أكثر من تلك التي أنتجها العالم على مدار 30 عاما الماضية مجتمعة.
لم يتوقع مؤسسو الاتحاد الدولي للترجمة عام 1953 أن يأتي يوم تهدد فيه الآلات عمل المترجمين، ثم بعد عقود ظهر نظام للترجمة الآلية من الإنجليزية إلى العربية طورته شركة أميركية لكنه لم يكن تهديدا حقيقيا.
