عند وصول بعض الأشخاص إلى سن الأربعين يشعرون بأنهم أصغر بكثير من ذلك. ويطلق علماء النفس على الأمر “العمر الذاتي”. فهل هناك فوائد حقيقية للشعور بأنك أصغر سنا من عمرك الحقيقي؟
منى خير
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا شك بأن الاختلاف أمرٌ طبيعي، بل قد يكون صحيا في كثير من الأحيان. لكن ماذا عن الاختلاف مع مديرك في العمل؟ هل يدخل ضمن نطاق الاختلافات الطبيعية والصحية أيضا؟
عندما يتوقع الآباء الكثير من أطفالهم، ويعطونهم مسؤوليات الكبار؛ ويجعلون حبهم وعاطفتهم مشروطة بتحقيق تلك التوقعات، فيمكنهم إعطاء طفلهم “متلازمة الطفل الذهبي”، وهذا أمر مرهق جدا للطفل، وله آثار سلبية.
قد يلقي شريك العمر -الزوج أو الزوجة- الذي تحبه وتشاركه حياتك عليك تعليقات مهينة على انفراد أو في العلن. وقد ينتهي بك الأمر إلى زواج غير سعيد، وقد تشعر بالاختناق، فماذا تفعل عندما يستخف الشريك بك؟
تشير الدراسات إلى أن “الطفل الأوسط” يكون أقل قربا من والديه. إذ يحظى باهتمام أقل مما يحوزه الأكبر، ولا يلبث أن يخلو له الجو حتى تتحوّل أنظار الوالدين إلى قادم جديد بمجرد ولادة الشقيق الأصغر.
تكثر التجمعات العائلية على دعوات الإفطار في رمضان، إذ يرى كثيرون في الشهر الفضيل مناسبة ملائمة لصلة الرحم والاجتماع بالأقارب والأصدقاء على مائدة واحدة. فكيف تخططين للمّات عائلية مبهجة واقتصادية؟
تشير نتائج دارسات علمية حديثة إلى أن تعليم الصغار تناول الطعام ببطء يؤثر إيجابيا على مستقبلهم. ويعد الشهر الفضيل فرصة سانحة للوالدين لتعليم أولادهم هذه العادة، لكن ما الخطوات الواجب اتباعها؟
يشكل اختيار أصناف الطعام لمائدة الإفطار عبئا إضافيا على ربّات البيوت في رمضان، لا سيما مع التقاليد التي تفرض عليها تقديم ألوان من الأطعمة والحلويات المحببة لأفراد العائلة.
تبقى اللحظات الزمنية الجميلة والحيوية عالقة في الأذهان بمرور السنوات، ولعل هذه اللحظات هدية ثمينة، إذ يتم خلالها استرجاع الذكريات الإيجابية بشكل نشط. فهل الذين يفعلون ذلك يستمتعون بالحياة أكثر؟
يشكو بعض الآباء من تعمّد أبنائهم للأذى والتكسير في مختلف أنحاء المنزل، سواء كان الأمر يتعلق بتكسير الألعاب، أو تمزيق القصص. فلماذا يدمرون الأشياء؟ وكيف يمكن معالجة هذا السلوك؟