بعد خبر استشهاده وحزن أبناء المخيم وعائلته عليه، ظهر قائد كتيبة طولكرم المقاوم “أبو شجاع” على أكتاف رفاقه الذين خرجوا لتشييع 14 شهيدا، ليرد على الاحتلال برسالة تحدٍ وثبات.
تدفق المحتوى
بعد أن شكل حالة مقاومة مميزة في مدينة طولكرم ومخيميها، أقدم الاحتلال على اغتيال قائد كتيبة “نور شمس” وعدد من رفاقه بعد اقتحام وصف بأنه الأعنف والأوسع من بين 22 اقتحاما على مدى عامين.
تعتقل سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ 3 أشهر الداعية والناشطة بالدفاع عن الأسرى زهرة خُدرج، رغم ما تعانيه من أمراض مزمنة وعدم صدور حكم يتعلق بتهمة التحريض الموجهة لها.
بعد ورود أنباء في الإعلام الإسرائيلي عن اختطاف مستوطن راعٍ وقتله، حشد المستوطنون أنفسهم بكل ما أوتوا من قوة وسلاح، وهاجموا منازل الفلسطينيين في القرية بأسلوب ممنهج، وسط حماية من جنود الاحتلال.
منع الاحتلال شريحة العمال الفلسطينيين بإسرائيل من مواصلة العمل للشهر السادس، ومنع أكثر من 225 ألفا منهم من الوصول لمكان عملهم، دون تعويض، ما جعل الكثير منهم يعيش حالة اقتصادية صعبة.
حوَّل جيش الاحتلال منطقة العوجا لثكنة عسكرية مغلقة، ونفذ سلسلة إجراءات مشددة على حواجزه الثابتة والمتحركة في أريحا والأغوار، وذلك حتى تمكن من القبض على الرقيب محمد السعدي منفذ عملية العوجا الفدائية.
بات خيار المقاطعة لإسرائيل وبضائعها رديف الفلسطينيين، وقرارهم الذي اتخذوه منذ زمن، وعززوه أكثر بعد حربها على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ويؤكد ذلك إقبالهم على منتجهم الوطني بشكل ملحوظ.
يواجه المزارعون الفلسطينيون في الأغوار الشمالية ضغوطات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، حيث يتعرضون لمصادرة المواشي وتغريمهم بمبالغ ضخمة، مما يهدد مصادر دخلهم وانتهاك حقوقهم.
وصفه الاحتلال بـ”قائد البنية التحتية الإرهابية” في مخيم بلاطة، فاعتقله عدة مرات وطارده لسنوات عديدة، وتعرض لعدة محاولات اغتيال، قبل أن يغتاله بطائرة مسيرة عن بعد، مع خلية كانت تعد لتنفيذ عمليات جديدة.
أصيبت معظم القطاعات الاقتصادية في الضفة الغربية بركود كبير جراء التصعيد المتعمد من سلطات الاحتلال ضد الفلسطينيين خاصة بعد عملية “طوفان الأقصى” التي شنتها المقاومة الفلسطينية في غلاف غزة.
